عشاء الرب يُحدِّثنا عن موت المسيح
ونحن فيه لا نذكر مسيحًا عاش هنا لفترة ثلاث وثلاثين سنة،
بل نذكر ربًا تألم ومات، ولو أنه اليوم ليس في قبضة الموت بعد،
بل في قمة المجد. وكما كان فوق الصلييب لأجلنا فهو الآن
في المجد لأجلنا، وسيأتي عن قريب ليأخذنا إليه لنكون معه إلى الأبد.