رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان واحد من المُذنبين المُعلقين يجدف عليه قائلاً إن كنت أنت المسيح فخلِّص نفسك وإيانا، فأجاب الآخر وانتهره قائلاً أوَ لا أنت تخاف الله ... ( لو 23: 39 ،40) ماذا تقول بإزاء هذه الأمور؟ في أي جانب أنت موجود الآن؟ هل أنت نظير اللص التائب مرتبط بالمسيح بالإيمان البسيط؟ أم أنت نظير رفيقه غير التائب تتكلم عن المسيح قائلاً: "إن كنت أنت؟" أيها القارئ العزيز .. يجب أن تُجيب على هذا السؤال ولا تتهرب منه، لأن سعادتك أو شقاوتك الأبدية متوقفة على هذه الإجابة، إني أتوسل إليك أن تتفكر في الأمر الآن، وتلتفت إلى المسيح الآن، وتأتي الآن، لأن الله يأمرك أن لا تؤخر، بل تأتي كما أنت ليسوع المسيح الذي عُلِّق على الصليب الأوسط من أجلك. "لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلِّص ما قد هلك". |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اللص التائب |
اللص التائب |
اللص التائب |
اللص التائب |
اللص التائب .. |