رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
والسيد الرب يعينني، لذلك لا أخجل ( إش 50: 7 ) نجد الرب فوق الصليب وقد ظهر للعيان أن كل خدمة السيد قد كُتب عليها الفشل. فها هو معلق على خشبة مثل المذنبين. وكأنه واحد منهم. كلا فليس الأمر كذلك بالنسبة لأبيه. فهو يرى أن ابنه ما زال يواصل عمله وخدمته حتى وهو على الخشبة. فها هي باكورة انتاج الصليب؛ مُذنباً يجاهر بإيمانه بالمصلوب رباً ومخلصاً ومليكاً. فهذا ما نفحت به السماء قلب ذلك المصلوب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|