منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 11 - 05 - 2023, 09:55 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,632

فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَِّيْقِ ( رومية 12: 12 )






فرحين في الرجاء


فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَِّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ
( رومية 12: 12 )




لماذا نفرح في الرجاء؟
(1) لأنه يرتبط “بإله الرجاء” الذي يقدر أن «يملأكم .. كل سرور وسلام في الإيمان، لتزدادوا في الرجاء بقوة الروح القدس» ( رو 15: 13 ).

(2) لأنه يرتبط بمجد الله «أيها الآب أُريد أن هؤلاء الذين أعطيتني يكونون معي حيث أكون أنا، لينظروا مجدي الذي أعطيتني» ( يو 17: 24 )، «ونفتخر (أو نفرح) على رجاء مجد الله» ( رو 5: 2 ). إن الله يحرص على أن يُمتعنا بمجد المسيح، وهذا لن يتحقق إلا بإتمام الرجاء.

(3) لأنه رجاء حي لكونه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بقيامة ربنا يسوع المسيح من الأموات ( 1بط 1: 3 ). فالقيامة المجيدة هي الأساس لهذا الرجاء، وهي العربون لقيامتنا.

(4) لأنه “رجاء لا يخزي” وذلك لارتباطه ارتباطًا وثيقًا “بمحبة الله” التي «قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المُعطى لنا» ( رو 5: 5 ).

(5) لأنه العامل الأساسي لتعزيتنا عندما نجتاز في ظروف مُحزِنة «لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم» ( 1تس 4: 13 ). فعندما يتحقق هذا الرجاء، كم ستكون فرحتنا إذ نرى حبيبنا كما هو، ونرى الأحباء الذين سبقونا!

(6) لأنه سينقلنا إلى حالة أمجد بما لا يُقاس «فإن سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها أيضًا ننتظر مُخلِّصًا هو الرب يسوع المسيح، الذي سيُغيِّر شكل جسد تواضعنا ليكون على صورة جسد مجدهِ» ( في 3: 20 ، 21)، «ولكن نعلم أنهُ إذا أُظهِر نكون مثلَهُ» ( 1يو 3: 2 ).

(7) لأنه سينهي غربتنا في هذا العالم وينقلنا إلى وطننا السعيد، بيت الآب المجيد «أنا أمضي لأُعِدَّ لكم مكانًا، وإن مضيت وأعدَدت لكم مكانًا آتي أيضًا وآخذكم إليَّ، حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضًا» ( يو 14: 2 ، 3).

(8) لأننا سنصل إلى كمال الفرح عندما نتمتع بعُرس الحَمَل المجيد «لنفرح ونتهلَّل ونُعطِهِ المجد! لأن عُرس الحَمَل قد جاء» ( رؤ 19: 7 ، 8).

(9) لأنه سينهي الليل بظلامه الدامس، ليُشرق النهار الكامل بنوره الوضَّاح، «ولا يكون ليلٌ هناك، ولا يحتاجون إلى سراج أو نور شمس، لأن الرب الإله يُنير عليهم، وهم سيملكون إلى أبد الآبدين» ( رؤ 22: 5 ).

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ
فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ
فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ
فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَِّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ ( رو 12: 12 )
"فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ"


الساعة الآن 08:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024