* صمد الرب أمام التجارب التي من العدو لكي يرد النصرة للبشرية.
بهذا جعل الشيطان ألعوبة، وكما أعلن داود:
"لوياثان الذي خلقته ليلعب فيه (مز 104: 26)...
وأيضًا: "كسرت رؤوس لوياثان على المياه" (مز 73: 13-14)
يعلن الرب في سفر أيوب أن لوياثان هذا يصير ألعوبة،
ويُمسك في هذه التجربة "تصطاد لوياثان بشصٍ" (أي 41: 1).