رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أخزيا بن يهورام بدأ حكمه في فترة مرض أبوه يهورام وكان شرير زي أبوه يهورام وأمه عثليا الشريرة تعالوا النهاردة نتعرف على شخصية أخزيا بن يهورام 1- أخزيا ومشورة الشر كان يقبل المشورة من أمه 2كَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي. 3وَهُوَ أَيْضاً سَلَكَ فِي طُرُقِ بَيْتِ أَخْآبَ لأَنَّ أُمَّهُ كَانَتْ تُشِيرُ عَلَيْهِ بِفِعْلِ الشَّرِّ وكان يقبل مشورة أهل ابوه الاشرار 4فَعَمِلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مِثْلَ بَيْتِ أَخْآبَ لأَنَّهُمْ كَانُوا لَهُ مُشِيرِينَ بَعْدَ وَفَاةِ أَبِيهِ لإِبَادَتِهِ فكان سبب في هلاكه 2- أخزيا والقرارات الخاطئة بسبب عدم طلب مشورة الرب وطلبه مشورة الأشرار كانت كل قراراته خاطئة وتسببت في مشاكل منها ذهابه في حرب ليست له في حرب مع عمه يورام 28وَانْطَلَقَ مَعَ يُورَامَ بْنِ أَخْآبَ لِمُقَاتَلَةِ حَزَائِيلَ مَلِكِ أَرَامَ فِي رَامُوتِ جِلْعَادَ، فَضَرَبَ الأَرَامِيُّونَ يُورَامَ. 29فَرَجَعَ يُورَامُ الْمَلِكُ لِيَبْرَأَ فِي يَزْرَعِيلَ مِنَ الْجُرُوحِ الَّتِي جَرَحَهُ بِهَا الأَرَامِيُّونَ فِي رَامُوتَ عِنْدَ مُقَاتَلَتِهِ حَزَائِيلَ مَلِكَ أَرَامَ. وَنَزَلَ أَخَزْيَا بْنُ يَهُورَامَ مَلِكُ يَهُوذَا لِيَرَى يُورَامَ بْنَ أَخْآبَ فِي يَزْرَعِيلَ لأَنَّهُ كَانَ مَرِيضاً. 3- أخزيا والنهاية المؤسفة بعد جرح يورام عمه راح علشان يزوره وكان في الوقت ده ياهو عمل ثورة على يورام وقتله ولما شاف أخزيا أمر بقتله 27وَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ أَخَزْيَا مَلِكُ يَهُوذَا هَرَبَ فِي طَرِيقِ بَيْتِ الْبُسْتَانِ، فَطَارَدَهُ يَاهُو وَقَالَ: «اضْرِبُوهُ». فَضَرَبُوهُ أَيْضاً فِي الْمَرْكَبَةِ فِي عَقَبَةِ جُورَ الَّتِي عِنْدَ يِبْلَعَامَ. فَهَرَبَ إِلَى مَجِدُّو وَمَاتَ هُنَاكَ. تعالوا نطبق اللي اتعملناه 1- لا تتبع مشورة الأشرار لأنها حتما تقودك للهلاك اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله انظروا إلى نهاية سيرتهم وتمثلوا بإيمانهم 2- في اتخاذ قرارك لا تجعل عقلك وحده يأخذ القرار ولا مشاعرك وعواطفك تأخذ القرار بمفردها لكن نشف عقلك بقطعة من قلبك ولين عقلك بقطعة من قلبك واجعل الروح لهم مشيرة 3- كن مستعد ليوم انتقالك لأنه يأتي فجأة واسأل نفسك هروح فين لو اتى الموت حالا ليجعلنا مستعدين لذلك اليوم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|