رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أضيف: "والعبد حُر من سيده"، إذ مكتوب: "كل من يعمل الخطية هو عبد للخطية" (يو 34:8)... في هذه الحياة الحاضرة يهرب العبد بالفعل من سيده، لكنه ليس حرًا منه... أما هناك فالعبد حر من سيده. هناك لا يعود يوجد شك من جهة غفران الخطية، عندما لا يعود تذَّكر الخطية يدين النفس. تصير النفس في أمان، فلا يرتعب الضمير بسبب الشعور بالجريمة، وإنما يتهلل بالغفران وتمتعه بالحرية, البابا غريغوريوس (الكبير) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مجد الحياة الحاضرة يبدو أنه عالٍ، لكنه ليس فيه أي ثبات |
يعتبر العبد صرف وجه سيده عنه خسارة عظيمة |
العبد الذي يهمل عمل سيده |
العبد يُطيع خوفاً من بطش سيده |
العبد يُطيع خوفاً من بطش سيده |