رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وفي الغد أيضاً كان يوحنا واقفاً هو واثنان من تلاميذه، فنظر إلى يسوع ماشياً، فقال: هوذا حَمَل الله. فسمعه التلميذان يتكلم فتبعا يسوع ( يو 1: 35 -37) يا لها من كلمات سجود عطرة، كان منشؤها التأمل في شخصه العظيم، «يسوع ماشياً»! لنتأمله ماشياً على الأرض حتى تعب من السفر ( يو 4: 6 ) باحثاً عن الضال حتى يجده ( لو 15: 4 ) فهو الذي جال يصنع خيراً ويشفي جميع المتسلط عليهم إبليس ( أع 10: 38 ). وهذا المسافر الغريب ( إر 14: 8 ) الشريف الجنس ( لو 19: 12 ) ختم رحلته موثقاً ( يو 18: 12 ) كشاة تُساق إلى الذبح ( إش 53: 7 ). فما أجمله ماشياً على الأرض خادماً للكل، باذلاً حتى دماه! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بس إنت دايماً تسامحني شمسك دايماً بتنور لي |
إذ لا تصلح مشورة واحدة للكل، طالما ليس للكل نفس الشخصيَّة |
لنتأمله ماشياً على المياه |
يسوع ماشياً |
وسمعا صوت الرب الإله ماشياً في الجنة |