حدد الرب مواضع للكهنة للطبخ في مخادعهم في الدار الداخلية، كما حدد مواضع أخرى في أطراف الدار الخارجية، في الأربعة أركان... كما حدد أماكن للخبيز.
شتان بين من يدخل الدار الداخلية وبين من يبقى في الدار الخارجية... لكن لا يُترك أحد جائعًا مادام قد دخل إلى الشركة مع السيد المسيح. إنه يُعطي الجميع من مقدساته... لكن يليق بنا أن ندخل دومًا وبغير انقطاع نحو الداخل لكي تكون لنا شركة حياة داخلية معه وشبع من مقدساته.