رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولا بِالأَرضِ فهيَ مَوْطِئُ قدَمَيْه، ولا بِأُورَشليم فهيَ مَدينةُ المَلِكِ العَظيم. " مَدينةُ المَلِكِ العَظيم " فتشير إلى اقتباس من سفر المزامير "الرَّبُّ عَظيمٌ وجَديرٌ بِالتَّسبيحِ الكَثير في مَدينةِ إِلهِنا، جَبَلِ قُدسِه" (مزمور 48: 2). كانت اورشليم مركز الهيكل وعاصمة الله، ملك الشعب المقدس. فنسبتها لله تعالى جعلت للحلف بها معنى ووقار. وظلت اورشليم محتفظة بهذا الامتياز إلى موت المسيح وقيامته. أمَّا الآن فتوجد اورشليم الجديدة "أمَّا أُورَشَليمُ العُلْيا فحُرَّةٌ وهي أُمُّنا" (غلاطية 4: 26). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انظر إلى جسدك باحترام ووقار |
قليل الكلام مع هيبة ووقار ! |
اسلك بحكمة ووقار |
لماذا قال عن العذراء "تأخذ امرأتك" وما معنى قوله تعالى؟ |
سؤال لماذا قال عن العذراء “تأخذ امرأتك” وما معنى قوله تعالى؟ |