عجيب الرب يسوع إن أي قائد لا بد أن يَعِد الناس بما يغريهم على اتباعه، مثل الراحة والسلطان ورغد العيش.
أما إنكار الذات والاستعداد للموت فلم تتضمنها دعوة ما على مر التاريخ. لكن سيدنا الفريد الرائع يعلن بكل وضوح أن مَن يُهلك نفسه من أجل شخصه الكريم ومن أجل الإنجيل يخلِّصها.
وعلى مر التاريخ - ويا للعجب - استجابت الملايين بل وبكل يقين نقول المليارات لهذه الدعوة الرائعة العجيبة.