إلى بابياس أسقف هليوبوليس بآسيا الصغرى في أواخر القرن الأول الميلادي .
ويعتبر القديس يوستين في القرن الثاني الميلادي
هو الذي جذب الأنظار إلى هذه المقارنة
في محادثاته مع تريفو Trypho، إذ يقول:
"صار "ابن الله" إنسانًا بواسطة العذراء، حتى يمكنه أن يمحو المعصية
التي كانت بإيحاء الحيَّة، وذلك بنفس الطريقة التي نبعت منها هذه المخالفة..