05 - 12 - 2022, 03:11 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
يا لروعة الصليب!! أنا“العبد” أخطأت وأثمت وفعلت الشر، وكنت بعدلٍ استحق الموت والعذاب الأبدي، ولكن «رَبَّي وإلهي»؛ ملك الملوك ورب الأرباب، تحمَّلَ العقاب الأبدي. لقد تحمَّلَ الدينونة وأُعتقتُ أنا «قَدْ أَخْطَأْتُ، وَعَوَّجْتُ الْمُسْتَقِيمَ، وَلَمْ أُجَازَ عَلَيْهِ. فَدَى نَفْسِي مِنَ الْعُبُورِ إلَى الْحُفْرَةِ، فَتَرَى حَيَاتِيَ النُّورَ» (أيوب٣٣: ٢٧، ٢٨). وعلى الصليب، كان الرب يسوع المسيح «مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا. كُلُّنَا كَغَنَمٍ ضَلَلْنَا. مِلْنَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى طَرِيقِهِ، وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا» (إشعياء٥٣: ٥، ٦).
|