ترتبط بداية الآية بما سبق وكتب عنه الرسول بولس في الإصحاح السابق (ص٤) وهو يستعرض ما تعرَّض ويتعرض له هو والمؤمنين في طريق خدمتهم وشهادتهم للرب يسوع. فتكلم عن الاكتئاب والضيق والحيرة والاضطهاد والطرح. أمور قد تؤدي للموت. ثم يسرد أربع مقابلات، جميل إن تأملناها وهي: