٢. رفض العالم والعيشة لمجد الله: «وَالْعَالَمُ يَمْضِي وَشَهْوَتُهُ، وَأَمَّا الَّذِي يَصْنَعُ مَشِيئَةَ اللهِ فَيَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ» (١يوحنا٢: ١٧)، ليست العيشة بفكر العالم بل كما يريد الآب. ما أروع شهادة الآب عن الرب يسوع «هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ. لَهُ اسْمَعُوا» (متى١٧: ٥).