رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لاحظوا يا إخوتي افتخار الإنسان الخبيث، افتخار الشرير... يحتاج الإنسان أن يكون قديرًا، لكن في الصلاح لا في الخبث... "من يفتخر، فليفتخر في الرب" (1 كو 31:1)؛ من يفتخر فليفتخر في الصلاح. أنت تفتخر، لأنك قدير في الشر. ماذا ستفعل أيها القدير حتى تفتخر هكذا...؟! هذا هو ما يفعله مواطنو أورشليم الصالحون، الذين يفتخرون بالصلاح لا بالخبث: أولًا: يفتخرون بالرب لا بأنفسهم. ثانيًا: يمارسون الأعمال التي للبنيان في غيرة، يمارسونها كأقوياء ثابتين، أما الأمور التي تبدو أنها للتحطيم، فيمارسونها للتأديب، وليس للضغط على الأبرياء. القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
افتخار غبي، وإعجاب بالنفس |
يا راية افتخار فوق مقلانا |
لماذا كان الصليب رمز افتخار لنا |
لماذا الصليب رمز افتخار لنا?? |
لماذا كان الصليب رمز افتخار لنا |