رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأب متى المسكين إن حقيقة الصليب تظل مخفية عن الأفهام، كما سبق وقلنا، إلى أن يُشرق على القلب نور القيامة؛ وخطايا الإنسان تظل ثقلاً ضاغطاً على الضمير، إلى أن يُرفَع الحجر عن الذهن فتتبدَّد الآثام والذنوب والمعاصي؛ حينما تواجه الأكفان موضوعة، والرب قائم كاسراً شوكة الموت المسمومة، وشوكة الموت هي الخطية بأصولها وفروعها. + + + |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فحقيقة القيامة تملأ القلب عزاءً ورجاءً |
كيف يسُرق جسد الرب؟ |
يُشرق في فؤادك أولًا |
مسيح القيامة عزاء القلب صغير القلب الحزين |
يُشرق نور الله وسط الظلام ، |