14 - 10 - 2022, 03:59 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وَرِسَالَةٌ إِلَى آسَافَ حَارِسِ فِرْدَوْسِ الْمَلِكِ،
لِيُعْطِيَنِي أَخْشَابًا لِسَقْفِ أَبْوَابِ الْقَصْرِ الَّذِي لِلْبَيْتِ،
وَلِسُورِ الْمَدِينَةِ وَلِلْبَيْتِ الَّذِي أَدْخُلُ إِلَيْهِ.
فَأَعْطَانِي الْمَلِكُ حَسَبَ يَدِ إِلَهِي الصَّالِحَةِ عَلَيَّ. [8]
"فردوس الملك" الذي طلب نحميا أن يأخذ منه أخشابًا لسقف أبواب القصر ولسور المدينة، غالبًا ما كان في لبنان، حيث تشتهر بغابات الأرز (1 مل 6:5 ، 9؛ 2 أي 2: 8-9 ، 16؛ عز 7:3). يرى البعض أن الكلمة المترجمة هنا "فردوس" فارسية، وترجمتها "بستان" أو "حديقة". في مصر تستخدم كلمة "جنينة" أو "جنة" لتعني حديقة.
يعتقد البعض أنه حديقة سليمان في إيثام على بعد حوالي 6 أميال جنوب أورشليم، تعرف بحدائقها الجميلة (2 مل 25:4؛ جا 2:5-9؛ إر 4:39؛ 7:52).
|