رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن الإنسان حيثما يعتبر كنزه موجوداً وسعادته كائنةً، فهناك تتجه عواطف حبه وأشواق قلبه. فأن كانت اذاً مريم لم تحو في قلبها حب خيرٍ آخر خارجاً عن يسوع. وهذا الموضوع الشهي كان وقتئذٍ صعد الى السماء، فنحو السماء كانت عواطف قلبها كلها متجهة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم ” في قلبها” |
أن مريم تترك في هذا القبر قلبها مدفوناً مع يسوع |
أن من يجد مريم فيجد كل خيرٍ |
أي ملجأ أكثر أمناً نستطيع نحن أن نجد خارجاً عن حضن مريم |
مريم أم الرحمة هذه تحب من كل قلبها |