يسوع المسيح أوضح لليهود ليس الانتماء إلى إبراهيم وسيلة للخلاص، بل الاجتهاد بالدخول من البابِ الضَّيِّق (لوقا 13: 24) أي دخول باب الإيمان به كما يؤكِّد ذلك بولس الرسول
" بِه نَجرُؤُ، إِذا آمنَّا به، على التَّقرُّبِ إلى اللهِ مُطمَئِنِّين"(أفسس 3: 12).
ويعلق القديس كيرلس الكبير "من يريد أن يدخل الباب الضَّيِّق يلزمه بالضرورة أن يكون له أولًا الإيمان المستقيم غير الفاسد".