رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كَيْفَ صَارُوا لِلْخَرَابِ بَغْتَةً! ( مزمور 73: 19 ) أعرف كثيرين عندما اقتربت حياتهم إلى القبر، وشعروا بدنو أجَلهم، كان هذا بركة أبدية لنفوسهم. فمع أنهم لم يكونوا قد فكَّروا في الله طول عمرهم، لكنهم تقابلوا معه على بوابة الأبدية، فخلصوا في لحظاتهم الأخيرة، وهم على أبواب الموت. لذلك فإنِّي أهيب بك أيُّها القارئ العزيز إن كانت هذه حالتك، أن ترتمي فورًا في حضن المسيح مُخلِّص الخطاة. فأنت «لا تعلم ماذا يَلِده يومٌ» ( أم 27: 1 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حِرص المسيح على إعادة الجَحْش الذي استعاره فورًا |
فرح بواسطة مُخلِّص قدير |
ما أعظمه مُخلِّص |
إذ تترك النفس الجسد، يحدث عزل الأبرار عن الخطاة فورًا |
لن تجد تعزية إلا عندما ترتمي تحت رجلي المسيح في صلواتك |