رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة السيدة العذراء وصلت إلي أعلي مركز تصل إليه امرأة، إذ أن جميع الأجيال تطوبها (لو 1: 48) ومع ذلك لم تفقد وداعتها. والسيد المسيح نفسه في كل مجده، كان وديعًا. لكن الذي يستغل المنصب والعظمة استغلالًا خاطئًا، فهذا الذي يفقد الوداعة، مثل الكتبة والفريسيين (مت 23). وهامان في سفر أستير. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يعلّمنا زَكَّا، الذي كان خاطئًا وقصير القامة |
الذي يفقد أمه يفقد صدراً يسند إليه رأسه |
فهذا هو الذي يفرحكم |
الرجل الذي يفقد قلبه لم يحصد أي مجد |
الانسان العظيم هو ذلك الذي لا يفقد قلب الطفل الذي كانه |