رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دموع أم موسى النبي كان السفط هو الحافظ الظاهر للطفل، أما دموع أمه فكانت الحافظ المستتر. في هذا يقول القديس غريغوريوس النيسي: [من يهرب من مثل هذه الأمور يلزمه أن يقتدي بموسى، ولا يكف عن الدموع، فإنه إن كان في أمان داخل التابوت، لكن تبقى الدموع هي الحارس القوي لمن خلص بالفضيلة]، إن دموع التوبة هي الحارس لكل فضيلة خفية داخل القلب، والسند لها حتى لا يفترسها عدو الخير. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|