أن وجودنا في البيت وغيابنا عن الكنيسة في الأسبوع المقدس، يذكرنا أحد الشعانين بدخول يسوع إلى بيوتنا بدل القدس، وفي خميس الأسرار يقدس عائلاتنا، وبدل أن يغسل أقدام تلاميذه فها هو يغسل هفواتنا ونقائصنا، وفي يوم الجمعة العظيمة يحمل الآمنا ومعاناتنا خاصة التي يعيشها العالم اليوم، وفي سبت النور وأحد القيامة سيشرق علينا ويضع فينا الرجاء والامل لمستقبل جديد وحياة مشرقة وواعدة بالملكوت السماوي".