"قالَ لَهم يسوع: أَما قَرأتُم قَطّ في الكُتُب:
الحَجَرُ الَّذي رذَلَهُ البنَّاؤُونَ هو الَّذي صارَ رَأسَ الزَّاوِيَة.
من عِندِ الرَّبِّ كانَ ذلك وهو عَجَبٌ في أَعيُنِنا"
" عَجَبٌ" فتشيرالى امر حيّر كل من نظر فيه لكونه
خلاف ما توقعه أكثر افراد الامة اليهودية.
ولا شك فيه ان كل حوادث عمل الفداء هي غاية في
العجب مثل تجسد ابن الله وصلبه وقتله وقيامته
ونشأة الكنيسة المقدسة الجامعة والرسولية.