ونُحت أياماً وصمت وصليت أمام إله السماء
( نح 1: 4 )
نحميا في صلاته يبرر الله ويعترف بخطايا الأمة ويتشفع للشعب
أولاً: يبرر نحميا الله في طرقه وفي صفاته. فهو الحافظ العهد والرحمة لمُحبيه وحافظي وصاياه
(ع5).
ثانياً: يعترف بخطايا بني إسرائيل. وهو إذ يفعل ذلك يضم نفسه معهم قائلاً : أخطأنا .. أنا وبيت أبي قد أخطأنا .. لقد أفسدنا أمامك
(ع6،7) ولذلك فقدوا حقهم في رحمة الله على أساس الطاعة.