يقدّم جسده ذبيحة حب قادرة أن تقيم من الموت
وتهب حياة أبديّة لمن ينعم بها.
إنه الكاهن والذبيحة في نفس الوقت الذي يتقدّم إلى الصليب.
أمَّا عبارة " أورَشَليم" فتشير في لوقا الإنجيلي مكان صعود
ابن الإنسان إلى مدينة الآلام والصلب والدفن والقيامة تتميمًا
لمشيئة الآب. وهي ترمز إلى ملكوت الله (أشعيا 65: 17-25).