رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلما رآها يسوع تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون .. بكى يسوع ( يو 11: 33 - 35) لكن رثاء قلب الله لحزن البشر لم يُستعلن بالتمام إلا عندما جاء ابن الله نفسه إلى هذه الأرض، إلى عالم الدموع. الآن نحن نختبر فيه قوة المحبة الألهية المعزية، أما أولئك الذين رأوا عطفه ورثاءه للمحزونين في أيام جسده، فيستطيعون أن يقولوا مع النبي «أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها» ( إش 53: 4 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|