فتشير إلى عمل الابن الأصغر، هو أن يذهب إلى البرِّية
حيث شجر الخرنوب ويُجني ثمره ويطرحه للخنازير.
والخنازير وحدها هي التي تأكل الخُرنوبِ،
إذ هو الطعام المناسب لها.
الخُرنوب فارغ في الداخل وليِّن في الخارج،
ويملأ البطن بلا فائدة غذائية، وزنه أكثر من نفعه.