رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث أطال الله أناته على كثير من الملحدين والوثنيين. أطال أناته على روسيا البلشفية، حتى عاد أكثر من مائة مليون إلى الإيمان، وكذلك رومانيا وكثير من بلاد الإتحاد السوفيتي، فأمن كل هؤلاء وفرحوا بالرب. وفي بدء المسيحية أطال أناته على كثير من فلاسفة الوثنية، حتى صاروا فلاسفة مسيحيين. بل أطال أناته على بعض السحرة، فآمنوا ومثال ذلك أثناسيوس الساحر الذي جهز سمًا مميتًا تناوله القديس مارجرجس فلم يؤذه وسيدراخس الساحر الذي جهز سمًا للقديس أباقسطور. فلم يؤذه أيضًا. فأمن كل من هذين الساحرين، ونالا إكليل الشهادة. كان الله قد أطال أناته على كل منهما. إلى أن أتى الوقت الذي يشعر فيه كل منهما بأن هناك قوة أقوى من سحره فيؤمن.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أطال الله أناته على كثير من الخطاة |
أطال الله أناته حتى تاب خطاة وصاروا قديسين |
هكذا في محبة الله، أطال أناته علي الخطاة |
الله في محبته، أطال أناته علي الأمم |
فرعون أطال الله أناته عليه مرات عديدة |