رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَكَانَ جَمِيعُ الْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ يَدْنُونَ مِنْهُ لِيَسْمَعُوهُ. فَتَذَمَّرَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَالْكَتَبَةُ قَائِلِينَ: هَذَا يَقْبَلُ خُطَاةً وَيَأْكُلُ مَعَهُمْ!» (لو15: 1، 2). محاولاته للفرح بالانفصال عن أبيه: لم تكن للابن الأكبر أفراح في بيت أبيه، ولا مع أبيه، ولا بأبيه. كانت كل أفراحه مع أصدقائه خارج البيت، فقال لأبيه: «جَدْيًا لَمْ تُعْطِنِي قَطُّ لأَفْرَحَ مَعَ أَصْدِقَائِي» (ع29). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|