رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قَالَ لَهُ إِرْمِيَا: لَمْ يَدْعُ الرَّبُّ اسْمَكَ فَشْحُورَ، بَلْ مَجُورَ مِسَّابِيبَ ( إرميا 20: 3 ) مكتوب «الشرير يهرب ولا طارد». ولكن مَن يُصدِّق أقوال الرب، ويؤمن باسم ابن الله الوحيد، ينطبق عليه القول: «أما الصدِّيقون فكشبل ثَبيتٍ» ( أم 28: 1 ). ولقد أوقع الرب القضاء على ”فَشْحُور“ بالسبي والموت في بابل «وأنتَ يا فشحور وكل سكان بيتك تذهبون في السبي، وتأتي إلى بابل وهناك تموت، وهناك تُدفن أنت وكل مُحبيك الذين تنبأت لهم بالكذب» ( إر 20: 6 ). عزيزي: أيهما تختار: أَ تُصدّق الله وتعيش في سلام والنهاية حياة أبدية ، أم تُصدّق الشيطان وتعيش في خوف من كل جانب، والنهاية البحيرة المتقدة بنار وكبريت، لأن هذا نصيب الخائفين ( رؤ 20: 8 )؟ . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 104 | الرب هو سيد الحياة والموت |
إن الرب يسوع هو فوق الحياة، والموت |
”فَشْحُور“ يضرب نبي الله إرميا |
”فَشْحُور“ هو ابْنُ إِمِّيرَ الْكَاهِن |
وزير الداخلية يصل موقع انفجار دار القضاء العالى |