رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَمَّا الْجَاهِلاَتُ فَأَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَلَمْ يَأْخُذْنَ مَعَهُنَّ زَيْتًا، وَأَمَّا الْحَكِيمَاتُ فَأَخَذْنَ زَيْتًا فِي آنِيَتِهِنَّ ( متى 25: 3 ، 4) في هذا المَثَل كان هناك عشر عذارى متشابهين في كل شيء بحسب الظاهر؛ فكلهن عذارى، وكلهن أخذن مصابيح، وكلهن قمن للقاء العريس. ولكن كان هناك فرق بين خمس منهن والخمس الأُخريات، إن خفي على الناس فلن يخفى على الله، وذلك الفرق هو الذي أوجد الفارق في التسمية. فاللواتي أخذن زيتًا في آنيتهن دعاهن الرب حكيمات، واللواتي لم يأخذن زيتًا حسبهن الرب جاهلات. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كما أن ليس كل الشباب متشابهين من جهة غيرتهم في الروح |
لقاء مريم بسمعان وحنة فكانوا متشابهين في الكثير |
وإن كانت الآلام متشابهة، لكن ليس المتألمون متشابهين |
ثلاث عذارى شابات كن هناك |
عذارى مستعدات |