رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ليَكُنْ نَصِيبُ اثْنَيْنِ مِنْ رُوحِكَ عَلَيَّ ( 2ملوك 2: 9 ) نعم إنها لحظات قاسية جدًا عندما تُجبَر لسبب خارج عنك أن تنفصل عن شخص تعلَّقت نفسك به وأحببته من قلبك .. هذا ما حدث مع أليشع. قال له إيليا: امكث هنا لأن الرب قد أرسلني إلى بيت إيل. قال أليشع: حيٌ هو الرب وحية هي نفسك إني لا أتركك، ونزلا إلى بيت إيل .. وهناك خرج بنو الأنبياء إلى أليشع وقالوا له: هل تعلم أنه اليوم يأخذ الرب سيدك من على رأسك. فقال: نعم إني أعلم فاصمتوا. وتكرر ذات المشهد مرتين عندما ذهب إيليا إلى أريحا وإلى الأردن. وفي الأماكن الثلاثة أبى أليشع أن يترك إيليا بل كان يذهب معه. لكن العواصف دائمًا تأتي بما لا نشتهيه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|