رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تُعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلِّصي، لأنه نظر إلى اتضاع أَمَتِهِ. فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني ( لو 1: 46 - 48) هناك مُباينة بين تسبحة حنَّة (1صم2) وتسبحة العذراء. فحنَّة تنظر إلى نُصرة الرب الكاملة على أعداء شعبه في وقت النهاية، فتقول: «مُخاصمو الرب ينكسرون. من السماء يرعد عليهم. الرب يدين أقاصي الأرض، ويعطي عزًا لمَلِكِه، ويرفع قرن مسيحه» ( 1صم 2: 10 )، أما العذراء فتربط تسبحتها بالخلاص المرتبط بذاك المجيد الذي سيولد منها، ولذلك تقول: «عضَدَ إسرائيل فتاهُ ليذكر رحمة، كما كلَّم آباءنا. لإبراهيم ونسله إلى الأبد» ( لو 1: 54 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ترانيم وعظة وتسبحة يوم الاحد الموافق 11-8-2024 من دير العذراء مريم بجبل أسيوط |
تسبحة العذراء (ع46 - 56) |
عالي وحتمية القضاء (1صم2- 4) |
تسبحة العذراء |
تسبحة العذراء |