جاء العريس، والمستعدات دخلن معه إلى العُرس، وأُغلق الباب
( مت 25: 10 )
إن باب الخلاص مفتوح الآن على مصراعيه لكل مَن يريد أن يدخل بلا قيد ولا شرط ولا كُلفة ولا أجر.
ولقد قال الرب يسوع: «مَن يُقبل إليَّ لا أُخرجه خارجًا» ( يو 6: 37 ).
انظر إليه أيها العزيز فاتحًا ذراعيه وقائلاً: «تعالوا إليَّ يا جميع المُتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم» ( مت 11: 28 ).
فلماذا لا تأتي؟ لماذا تؤخر المجيء؟ ما الذي يعفيك؟ لا شيء من جانبه، إنه لا بد أن يكون من جانبك أنت، وهل يوجد شيء عندك أهم من مستقبل نفسك الخالدة؟