رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
َ وَلَمَّا عَبَرَ دَاوُدُ قَلِيلاً عَنِ الْقِمَّةِ ... قَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: هُوَذَا لَكَ كُلُّ مَا لِمَفِيبُوشَثَ ( 2صموئيل 16: 1 - 4) في نهاية الأصحاح الخامس عشر نلمح بداية ارتحال داود عن القمة. والارتحال عادةً يؤدي إلى الانحدار. فنحن نجد داود يتَّكِل على الحكمة البشرية، ويلجأ إلى الأساليب الجسدية، والحِيَل الإنسانية، فيُشير على ”حوشاي الأركي“، وعلى صادوق وأبياثار الكاهنين، أن يلجأوا إلى المواربة والخداع والتظاهر بأنهم عبيد أُمناء لأبشالوم، بينما هم في الحقيقة جواسيس لداود! ( 2صم 15: 32 -37). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|