كما أن الموت الجسدي الذي نرتعد لذكره وتتحطم عنده آمالنا وأمانينا، ويورثنا الكثير من الحزن والأسى،
هو النتيجة الختامية للخطية في العالم الحاضر.
فقد قال اللّه لآدم عن الشجرة المنهيّ عنها:
لأنك يوم تأكل منها موتاً تموت (تكوين 2: 17) ،
كما قال له بعد الأكل منها: لأنك ترابٌ وإلى تراب تعود (تكوين 3: 19) .