عظماء آخرون: في موسى وإيليا، لنا نموذجان آخران. فموسى رفض الغيرة من ألداد وميداد ( عد 11: 27 ) يوم تنبأا في المحلة. وإيليا اذ أمره الرب أن يمسح ثلاثة أشخاص ( 1مل 19: 15 ، 16)، مضى ومسحَ أليشع بن شافاط نبيًا عوضًا عنه. وما أصعبها على نفس أبي النبوَّة، إيليا، أن يصنع هذا بيديه، راضيًا أن يُنهي خدمته بيديه، خاضعًا لسيده، إذ خدمَهُ بأمانة وشرف؛ تاركًا لأليشع مسح الآخرين! قارئي المبارك: هل تغَار للرب، أم تغَار من أولاد وخدام الرب