رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما يكون الألم والمعاناة مستمرّان، يدفعان بنا إلى الانعزال عن الآخرين. فنحن بطبيعتنا لا نحبّ الكشف عن ضعفاتنا. لكنّ الله يتمجّد عندما نسمح للآخرين بالدخول ورؤية قوّته في ضعفنا. من أوجه الألم المنسيّة لدى المؤمنين هي الشراكة في الألم. فغالبًا ما يُكوِّن الاتّحاد في المعاناة أعمق الصداقات ، لأنّنا لا نتشارك في الألم فقط، بل أيضًا في التعزية التي يتلقّاها كلّ واحد منّا من الرب. (2 كورنثوس 1: 3 - 5). انا_و_الآخر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|