رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فصرخَ قائلاً: آه! ما لنا ولكَ يا يسوعُ الناصِريّ! أتيتَ لتُهلِكنا! أنا أعرفكَ مَن أنتَ: قُدُّوس الله!» ( مرقس 1: 24 ) ما لنا ولك «ما لنا ولك يا يسوع الناصري ... قدوس الله» ( مر 1: 24 ) صدَقَ أبو الكذاب في هذه المرة، فهل للروح النجس علاقة بالقداسة الإلهية؟ وهل لمصدر كل كبرياء علاقة بالناصري عنوان الاتضاع؟! قارئي المبارك: هل هناك ما يربط بينك وبين يسوع الناصري قدوس الله؟ هل لك نصيب في القداسة الإلهية والاتضاع المجيد؟ أم أنك تتفق مع الشياطين في قولهم: ما لنا ولك؟ أي لا يربط بيننا وبينك أية علاقة، أيها الناصري القدوس. |