رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"تَيَهَانِي رَاقَبْتَ. اجْعَلْ أَنْتَ دُمُوعِي فِي زِقِّكَ. أَمَا هِيَ فِي سِفْرِكَ؟" (مز 56: 8) إن انتظارًا كهذا، لا بد وأن يوشّحنا بالقوة في حياتنا، وبكل سرور نقبل أن نتألم معه، وأن نُرفَض مثله من عالم يزعم أنه مُتدين. منتظرين صباحًا جديدًا عتيدًا، فيه سنعرفه، وسنراه كما هو. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذ سنراه عندما يأتي لاختطافنا |
سنراه في شركتنا الروحية |
سنراه كإله العناية |
سنراه في الطبيعة |
إذا سرنا في طريقه سنراه واسع ورحب |