16 - 09 - 2021, 12:31 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
البابا شنودة الثالث
بل أن ضل أحد يذهب ويبحث عنه ليرجعه
كما هو واضح في قصة الخروف الضال والدرهم المفقود. وبحث الرب عن الخطاة يتضح من قوله: (أنا واقف علي الباب وأقرع. أن فتح أحد لي، أدخل وأتعش معه) (رؤ3:20). بل أن الرب من محبته أرسل والأنبياء كسفراء عنه، وأعطاهم خدمة المصالحة، لكي ينادوا أن (اصطلحوا مع الله) (2كو5: 18- 20).
بل أنه يمد يده طول النهار لشعب معاند ومقاوم (رو10:21).
ومن محبته يدعو الناس، لكي يتوبوا فيغفر لهم ويقول (هلم نتحاجج -يقول الرب- إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج..) (أش1:18).
|