إبليس بيدور على الحيلة المناسبة لحالة الشخص،
يعني يلاقيه غضبان يجيبله أفكار انتقامية، لكن الكتاب بيعلمنا:
"اغضبوا ولا تخطئوا" لأن الغضب حق إنساني.
يعني إبليس بيلعب على الفاصل بين الحق المشروع وبين الوجه السلبي ليه
، زي الغرايز الطبيعية اللي ربنا حطها فينا،
وواحدة واحدة يبدأ يسيطر وساعتها يرمي الأفكار في الوقت اللي هو عايزه سواء الشخص
في حالة ضعف ولا لأ، لأنه أصبح أسير.