رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَشْرَفَتْ مِيكَالُ بِنْتُ شَاوُلَ مِنَ الْكُوَّةِ وَرَأَتِ الْمَلِكَ دَاوُدَ يَطْفُرُ وَيَرْقُصُ أَمَامَ الرَّبِّ، فَاحْتَقَرَتْهُ فِي قَلْبِهَا ( 2صم 6: 16 ) في رّد داود على ميكال، نراه لا يجد سببًا يخجل منه، فكل تصرفاته كانت من أجل مجد الله. فميكال نظرت إلى داود من خلال عدسات مشوَّهة، وما رأته عيناها بَدَا لها عار وسفاهة، ولكن ضمير داود كان صافيًا. فقال: «وإني أتصاغر دون ذلك، وأكون وضيعًا في عيني نفسي» ( 2صم 6: 22 )، وما قصده داود من كلامه هو: إذا اعتبر تخلِّيه عن رداءه الملكي ”تكشف“ لنفسه، فهو يضع نفسه أكثر من ذلك أمام الله. فجاء جواب داود متهكمًا على اتهام ميكال. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
داود مشتاق إلى أحكام الله لأنه يحبها جدًا |
صموئيل النبي | ميكال دبرت أمر هروب داود |
صموئيل النبي | ميكال تنقذ داود |
صموئيل النبي | أحبت ميكال ابنة شاول داود |
ميكال الحب الاول فى حياة داود النبى |