إننا ننظر إلى الحاضر فقط. وقد نرى فيه أمورًا صعبة معقدة، تجلب الحزن أو اليأس. أو قد نرى فيه أمورنا صعبه معقدة، تجلب الحزن أو اليأس. أو قد نرى مخاطر ليس من السهل الخروج منها.. بينما يكون المستقبل، الذي يمسكه الرب في يده، هو غير الذي نراه في الحاضر، غيره تمامًا، وربما عكسه تمامًا. ليتنا بدلًا من أن نظر إلى الحاضر المُتْعِب الذي أمامنا، ننظر بالرجاء إلى المستقبل المُبْهِج الذي في يد الله..