رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لأنه قد وُهِبَ لكم لأجل المسيح لا أن تُؤمنوا بهِ فقط، بل أيضًا أن تتألموا لأجلهِ» ( فيلبي 1: 29 ) هل يوجد اليوم قلبٌ يجوز فيه سيف؟ إذًا فانتظر الفرح غير المُتوَّقع، إنه سيأتي عاجلاً أو آجلاً. لا بد أن يتفتح البرعم يومًا، وتظهر الوردة بجمال أوراقها «إن توَانَت فانتظرها لأنها ستأتي إتيانًا ولا تتأخـر» ( حب 2: 3 ). وكم هو مُسرٌ ومُفرح أن كلمة الله تأتي إليَّ وتخترق قلبي حيث أنا وإلى حيث ما وصلتُ إليه. هذا ما نختبره مرارًا وتكرارًا من كلمة الله. إن كلمة الله تُخبرنا أن الألم الذي نختبره يشعر الرب به تمامًا لأنه أخذ جسدًا مثلنا «والكلمة صارَ جسدًا وحلَّ بيننا» ( يو 1: 14 )، ولذلك فإنه «في ما هو قد تألمَ مُجرَّبًا يقدرُ أن يُعين المُجَرَّبين» ( عب 2: 18 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تأتي كلمة الله المغروسة في القلوب ثمرًا كثيرًا |
كل الخطايا تأتي من تجاهل كلمة الله |
إليَّ | أحلى وأروع كلمة في هذه الدعوة |
تأتي كلمة لتطيح بكل الكلمات |
متى تأتى كلمة العلم فى رؤيا ؟ |