تعتبر هذه البحيرة من الأماكن السياحية التي تم اكتشافها حديثاً في مصر، لها منظر خلاب وإطلالة ساحرة، السبب وراء تسمية هذه البحيرة المسحورة هو تغير لون المياه سبع مرات في اليوم، ويتغير لونها مع تغير شدة ضوء الشمس، كما يتم تسميتها ببحيرة البدو لأنهم يدخلون للسباحة بها ومن ثم يقومون برمي الأحجار وتمنى الأمنيات
بالإضافة إلى كونها مكان سياحي وترفيهي، تكون مياه هذه البحيرة مكونة من كمية كبيرة من المعادن، التي تساهم في علاج الكثير من المشاكل التي تصيب المفاصل، مثل الروماتيزم.