|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
04 - 08 - 2021, 09:35 AM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 البابا تواضروس الثاني الأب الراعي يفتقد أبناءه (١٧٠) ودائما تكون خدمتكم ناجحة وموفقة بنعمة ربنا قداسة البابا يلتقي بكهنة نيوچيرسي عقد قداسة البابا تواضروس الثاني لقاءًا مع كهنة نيوچيرسي وأسرهم. يأتي هذا اللقاء في إطار الزيارة الرعوية التي يقوم بها قداسة البابا حاليًا للولايات المتحدة “كارزا بملكوت الله ” – كلمة قداسة البابا تواضروس الثاني خلال لقاءه أمس مع كهنة نيوچيرسي وأسرهم. “كَارِزًا بِمَلَكُوتِ اللهِ، وَمُعَلِّمًا بِأَمْرِ الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ بِكُلِّ مُجَاهَرَةٍ، بِلاَ مَانِعٍ.” أعمال الرسل 28 : 31 تحت يدك يتربي اطفال ويكبر شباب و البعض يختار التكريس في مختلف اشكاله وتحت يدك وعندك تستودع اسرار الناس ومشكلاتهم ومتاعبهم وتظل تحتفظ بالاسرار لمدة طويلة ولا تفشي اي سر و ايضا تنظر للمستقبل وترشح خدام جدد وتبني وتعمر وتزود الخدم ونخرج من تحت يدك الكاهن و الراهب و الاسقف لذلك حروب الكاهن كثيرة. الاية مقسمة إلي اربع اقسام كل قسم مرتبط بحياتنا 1- كارزا بملكوت الله: هدفك الاول تسعي –تخدم – تصلي – تعمل انشطة لكن هدفك هو الابدية وملكوت الله في العظة علي الجبل :اطلبوا اولا ملكوت الله وبره ولما التلاميذ فرحوا باخراج الشياطين قال لهم لا تفرحوا بذلك بلا لان اسمائكم كُتبت فى السماوات .مهمتنا ان ننهض ارادة الناس انك كارز بملكوت الله لا تنشغل بامور ارضية بل بملكوت الله (فضيلة الحنين) الحنين و الاشتياق للسماء اشتياق من الداخل الكنيسة:صلاة ناحية الشرق و إلي الشرق انظروا.. احيانا عدو الخير يشغلنا بحاجات صغيرة ولا تساوي وننسي ملكوت الله 2- معلما بأمر الرب يسوع المسيح ما هو امر الرب يسوع المسيح هو التوبة توبوا لانه قد اقترب منكم ملكوت الله .دعوتنا أن نتوب الناس ولكن ماذا عن توبتك انت شخصيا انت تسمع اشياء متعبه وممكن عدو الخير يستغل ما نسمعه ويلوث افكارنا انتبه تماما لنفسك رداءك الاسود لا يحميك بل كن مدقق بتفكر في ايه لما نلاقي بعض المتاعب في حياتنا الكنسية علي المستوي الفردي أو الجماعي =يوجد حرام يا اسرائيل وسطك الكل يدين لكن كل كلمة ستعطي عنها جواب وحساب علم بالتوبة : عيشها انت اولا ثم عائلتك ثم شعبك كله 3- بكل مجاهرة لكن بكل وداعة الخدمة في وسط الرعية بكل شجاعة بلا خوف ولكن امام الخطية نقول إن ده غلط بطرس الرسول قال عظته في يوم الخمسين بكل مجاهرة ودانيال و الثلاثة فتيه بكل مجاهرة بولس الرسول قدام اغريباس الملك ونحميا ساقي الملك لكن ارجوككن صريح مع نفسك ايضا امانة اللفظ و الكلمة التي يستخدمها المجاهرة تعني الرقة وليس الغلطة واقرب مثل المرأة الخاطئة امام السيد المسيح كان اليهود يريدون رجمها لكن الرب لم يوبخها بل كتب خطاياهم الناس يفتقدون طاقة حب ماكينة شغالة سنة 1930 اخترعوا التليفزيون و بعد 30 سنة اخترعوا الكمبيوتر وبعد 30 سنة اخترعوا cell phone منذ اخراع الموبايل انتهي الانسان قلب يخف .نقص المشاعر و الاتصال .الاجهزة الحديثة منعت أن نقرأ بعض بدون مشاعر استخدام المكن :قلب و العملية بتزيد لذلك فيه عنف ويزيد باستمرار النفس الشبعانة بتدوس العسل دوركم ان تشبعوا الناس بحب لمسيح الناس عندها انيميا حب ربنا اختار أن نكون آباء لكن كيف نشبع الآخرين بمحبة المسيح اسمع محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطي لنا صلاة: يارب يسوع املا قلوبنا من حبك حتي نستطيع أن ننقل محبة ربنا للكل القلوب مش شبعانة بالحب النفس الشبعانة تدوس العسل و للنفس الجائعة كل مر حلو المخدرات مره لكن لان النفس جائعة للحب:حلو كل زعماء العنف كان عندهم نقص خطير في شباع الحب دورك أن تكون مشبع لاحتياج الناس في القلب بحب المسيح الذي تزرعه للناس بلا مانع الخادم يكون عنده طاقة متجددة و لا يوجد شئ يوقفك ومعك طاقة تكمل معاك الطريق استغرب لما بولس في سجن فيلبي القديس بوليكاربوس تقدم للاستشهاد وهو فرحان انت سفير للمسيح دور الكاهن واسرته : – انت ملح يعطي طعم للحياة واسرة الكاهن هي نموذج للريعة – انتم نور (يعني استقامة الحياة) نصلي كل يوم ونقول قلباً نقياً اخلقه وروحا مستقيما جدده في احشائي – انتم خميرة للبركة الشعب ياخذ من ابونا صفات كثيرة تنعكس علي شخصيته وعائله – انت سفير للشهادة للمسيح – ان كنت ملح ونور وخميرة وسفير لكن الاهم ان تكون رائحة المسيح الذكية – كارزا بالملكلوت – معلما بامر الرب يسوع – بكل مجاهرة ….تزرع الحب – بلا مانع كمل عمل المسيح وقصده منك يوجد ناس هربت من الخدمة ليس المهم البداية بل النهاية انتبه لنفسك ولاسرتك ولدورك في الحياة – المسؤلية عليك ككاهن تتضاعف مرات ومرات هنا عن مصر الفكر و التعليم و الثقافة مختلفة عن مصر 
|
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
العرض العادي
