رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقالت لها نعمي حماتها: ... أَ لَيس بوعز ذا قرابةٍ لنا ... ها هو يُذري بيدر الشعير الليلة. فاغتسلي وتدهني والبسي ثيابك وانزلي إلى البيدر ( را 3: 1 - 3) في راعوث3: 1- 5 تُعلِّم نعمي راعوث سر الراحة، وتوجه أفكارها نحو بوعز لتُخبرها مَن هو، وما الذي يعمله. قالت عنه: «ذا قرابةٍ لنا». وكأنها تقول عنه: ”إنه لنا ومن حقنا أن نُخبره بأمورنا“. كذلك نحن نقول: إن المسيح لنا. أ لم يصبح إنسانًا وسكن بيننا، ومات لأجلنا، وبقيامته دعانا إخوته؟ أ لم يَقُل لمريم: «اذهبي إلى إخوتي، وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم، وإلهي وإلهكم». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(راعوث 4 :21) و سلمون ولد بوعز و بوعز ولد عوبيد |
بوعز |
بوعز |
بوعز |
بوعز |